يخوض نادي الكويت، مواجهة نارية أمام نظيره القادسية، مساء اليوم الثلاثاء، في نهائي كأس ولي العهد.
ويتطلع حامل اللقب، الفريق الأبيض، للوصول إلى الكأس رقم 7 في تاريخه، أما الأصفر يريد العودة إلى منصات التتويج بعد غياب موسم كامل.
ونجح الفريقان الأبيض والأصفر، في الوصول إلى المباراة النهائية، دون خسارة في البطولة، حيث احتل الكويت صدارة المجموعة الأولى بالعلامة الكاملة، واستطاع تجاوز النصر في الدور قبل النهائي بهدف قاتل لجمعة سعيد في الدقيقة 120 من عمر المباراة.
أما القادسية تصدر المجموعة الثانية، وتجاوز غريمه التقليدي العربي بركلات الترجيح في الدور قبل النهائي لكأس ولي العهد.
ورغم أن التاريخ ينصف القادسية في المباريات النهائية بكأس ولي العهد، بواقع 5 انتصارات للأصفر، نظير انتصارين للأبيض، إلا أن الأخير لم يخسر من القادسية على استاد جابر، وسجل تفوقا ملحوظا في العديد من المناسبات.
وهيمن الكويت على جميع البطولات في الموسم الماضي، واستهل الموسم الحالي بلقب السوبر، على حساب القادسية أيضا، إلى جانب تصدره بطولة الدوري بفارق 10 نقاط عن القادسية، بعد نهاية القسم الأول.
وفي الكتيبة الصفراء، يبرز بدر المطوع، ومساعد ندا، ومحمد الفهد، ورضا هاني، وسيف الحشان، وخالد إبراهيم، وضاري سعيد، وعامر المعتوق، وأحمد الرياحي، وخالد القحطاني، والحارس الصاعد مبارك الحربي، إلى جانب المحترف الغاني رشيد سوماليا، والإيفواري لاسانا ديابي، والبرازيليين تياجو وليما.
وفي الكويت يبرز الحارس حميد القلاف، وسامي الصانع، وحسين حاكم، وفهد حمود، وفهد صباح، وفهد العنزي، وطلال الفاضل، وعبد الله البريكي، ويوسف الخبيزي، وطلال جازع، ويعقوب الطراورة، إلى جانب الرباعي المحترف الأردني بهاء فيصل، والإيفواري جمعة سعيد، والسيراليوني محمد كمارا، والسوري حميد ميدو.
وتعول الأجهزة الفنية في الفريقين كثيرا على خبرة اللاعبين، وقدرتهم على الالتزام بالتعليمات للوصول بالمباراة إلى بر الأمان.
وأنهى الأبيض تحضيراته للمباراة، بدخوله أمس في معسكر مغلق، لزيادة التركيز عند اللاعبين، واستقر الجهاز الفني بقيادة عبد الله أبو زمع على توليفة المباراة، التي لن تخرج كثيرا عن المألوف في المباريات الأخيرة.
ويدرك أبو زمع أن تحقيق الفوز، يتطلب مراقبة مفاتيح الأصفر، لاسيما بدر المطوع ومحمد الفهد، إلى جانب استغلال الفرص المتاحة للتسجيل.
في المقابل، يدخل القادسية، المباراة بحالة معنوية وفنية عالية، في ظل استقرار فني في الفترة الأخيرة، واستقر الجهاز الفني بقيادة داليبور، على توليفة المباراة النهائية.
ويدرك داليبور أن مهمة الأصفر لن تكون سهلة، لتجاوز فريق هو الأكثر استقرارا، وألقابا في السنوات الأخيرة.
ورغم أن التاريخ ينصف القادسية في المباريات النهائية بكأس ولي العهد، بواقع 5 انتصارات للأصفر، نظير انتصارين للأبيض، إلا أن الأخير لم يخسر من القادسية على استاد جابر، وسجل تفوقا ملحوظا في العديد من المناسبات.
وهيمن الكويت على جميع البطولات في الموسم الماضي، واستهل الموسم الحالي بلقب السوبر، على حساب القادسية أيضا، إلى جانب تصدره بطولة الدوري بفارق 10 نقاط عن القادسية، بعد نهاية القسم الأول.
وفي الكتيبة الصفراء، يبرز بدر المطوع، ومساعد ندا، ومحمد الفهد، ورضا هاني، وسيف الحشان، وخالد إبراهيم، وضاري سعيد، وعامر المعتوق، وأحمد الرياحي، وخالد القحطاني، والحارس الصاعد مبارك الحربي، إلى جانب المحترف الغاني رشيد سوماليا، والإيفواري لاسانا ديابي، والبرازيليين تياجو وليما.
وفي الكويت يبرز الحارس حميد القلاف، وسامي الصانع، وحسين حاكم، وفهد حمود، وفهد صباح، وفهد العنزي، وطلال الفاضل، وعبد الله البريكي، ويوسف الخبيزي، وطلال جازع، ويعقوب الطراورة، إلى جانب الرباعي المحترف الأردني بهاء فيصل، والإيفواري جمعة سعيد، والسيراليوني محمد كمارا، والسوري حميد ميدو.
وتعول الأجهزة الفنية في الفريقين كثيرا على خبرة اللاعبين، وقدرتهم على الالتزام بالتعليمات للوصول بالمباراة إلى بر الأمان.
وأنهى الأبيض تحضيراته للمباراة، بدخوله أمس في معسكر مغلق، لزيادة التركيز عند اللاعبين، واستقر الجهاز الفني بقيادة عبد الله أبو زمع على توليفة المباراة، التي لن تخرج كثيرا عن المألوف في المباريات الأخيرة.
ويدرك أبو زمع أن تحقيق الفوز، يتطلب مراقبة مفاتيح الأصفر، لاسيما بدر المطوع ومحمد الفهد، إلى جانب استغلال الفرص المتاحة للتسجيل.
في المقابل، يدخل القادسية، المباراة بحالة معنوية وفنية عالية، في ظل استقرار فني في الفترة الأخيرة، واستقر الجهاز الفني بقيادة داليبور، على توليفة المباراة النهائية.
ويدرك داليبور أن مهمة الأصفر لن تكون سهلة، لتجاوز فريق هو الأكثر استقرارا، وألقابا في السنوات الأخيرة.