لقاءات صحفية

الحوطي يكشف :الفرق بين كأس آسيا قديمًا وحديثًا وسبب غياب الكويت

الكابتن سعد الحوطي
كتب بواسطة salhouti


رشّح نجم المنتخب الكويتي السابق سعد الحوطي، ثلاثة منتخبات عربية للتويج بلقب كأس آسيا 2023 التي انطلقت منافساتها في قطر يوم 12 يناير وتستمر إلى غاية 10 فبراير بمشاركة 24 منتخبًا.

وتحدّث الحوطي بطل كأس آسيا 1980 لـ”winwin” عن رؤيته لأداء منتخب بلاده، وسبب غيابه عن المنافسات الدولية، وكذلك عن وجهة نظره حول بطولة كأس آسيا 2023، مقارنًا بين الماضي والحاضر.

كما تحدّث اللاعب المحوري المميز في تشكيلة “الأزرق” سابقًا عن عدة أمور مهمة، نعرضها لكم في السياق التالي:

اللحظة الأهم للحوطي في كأس آسيا
يقول الحوطي عن الإنجاز الأهم له آسيويًا: “أهم لحظاتي هي تتويج المنتخب الكويتي بلقب كأس آسيا 1980 والتي أقيمت على أرض الكويت، أشعر بالفخر لأنني أول كابتن عربي يحمل هذه الكأس، واللاعب الذي سجل أول هدف في البطولة وكذلك سجلت في النهائي أول هدف على منتخب كوريا الجنوبية والهدف الأول كان بقدمي اليسرى وهدف المباراة النهائية كان بقدمي اليمنى.

وتابع: “شاركت في بطولتين، الأولى عام 1976 في إيران وحصلنا على المركز الثاني ومنتخب إيران كان البطل، والثانية في نسخة الكويت التي فزنها بها عام 1980.

ما الذي يحتاجه منتخب الكويت للعودة إلى الواجهة؟
كان الحوطي جازمًا وواضحًا في هذا الشأن، حيث أكّد: “منتخب الكويت يحتاج إلى نظام احترافي جيد والاهتمام بفئة البراعم وإيجاد دوري قوي ولعب مباريات مع فرق خارجية”.

وأكمل عن منتخب بلاده الغائب عن كأس آسيا 2023: “المنتخب يحتاج أيضًا إلى الاهتمام الإداري باللاعبين، ومتابعتهم رياضيًا واجتماعيًا وحل مشكلاتهم التي دائمًا ما تكون عائقًا لعطائهم التدريبي والمعنوي.

الفرق بين كأس آسيا قديمًا وحديثًا وسبب غياب الكويت
وفي رأيه الخاص عن هذا الموضوع، كشف الأسطورة الكويتية الحية: “لا نستطيع القول إنّ كأس آسيا حاليًا أصعب من السابق، لأن لكل فترة ظروفها الخاصة، أعتقد أن اللاعبين تتاح لهم عدة أمور لم تكن موجودة في السابق، وتتعلق بكرة القدم من الجوانب الفنية للتدريب أو الإعلام أو حتى الأمور المادية التي تدعم اللاعبين بشكل أفضل من السابق.

وبنظرة تحليلية متفحّصة، شرح الحوطي سبب غياب “الأزرق” عن كأس آسيا 2023 بقوله: “عدم وجود المنتخب الكويتي في البطولات الآسيوية الأخيرة يعود لعدة أسباب، تتعلق بالمستوى الفني وهبوط أداء اللاعبين المحليين وتراجع مستواهم وارتفاع مستوى المنتخبات الأخرى التي كانت قريبة من مستوى الأزرق في السابق”.

3 منتخبات عربية ستنافس على كأس آسيا 2023
ولم يتوانَ سعد الحوطي، في إماطة اللثام عن هوية مرشّحيه المفضّلين في المعترك الآسيوي الجاري، قائلًا: “أتوقع أن تضيع بطولة كأس آسيا من المنتخبات العربية لعدة أسباب، منها أنّ المنتخبات التي تنافسها تطورت وارتفعت مستوياتها بشكل كبير مثل اليابان وكوريا الجنوبية وكذلك إيران”.رشّح نجم المنتخب الكويتي السابق سعد الحوطي، ثلاثة منتخبات عربية للتويج بلقب كأس آسيا 2023 التي انطلقت منافساتها في قطر يوم 12 يناير وتستمر إلى غاية 10 فبرايربمشاركة 24 منتخبًا.

وتحدّث الحوطي بطل كأس آسيا 1980 لـ”winwin” عن رؤيته لأداء منتخب بلاده، وسبب غيابه عن المنافسات الدولية، وكذلك عن وجهة نظره حول بطولة كأس آسيا 2023، مقارنًا بين الماضي والحاضر.

كما تحدّث اللاعب المحوري المميز في تشكيلة “الأزرق” سابقًا عن عدة أمور مهمة، نعرضها لكم في السياق التالي:

اللحظة الأهم للحوطي في كأس آسيا
يقول الحوطي عن الإنجاز الأهم له آسيويًا: “أهم لحظاتي هي تتويج المنتخب الكويتي بلقب كأس آسيا 1980 والتي أقيمت على أرض الكويت، أشعر بالفخر لأنني أول كابتن عربي يحمل هذه الكأس، واللاعب الذي سجل أول هدف في البطولة وكذلك سجلت في النهائي أول هدف على منتخب كوريا الجنوبية والهدف الأول كان بقدمي اليسرى وهدف المباراة النهائية كان بقدمي اليمنى.

وتابع: “شاركت في بطولتين، الأولى عام 1976 في إيران وحصلنا على المركز الثاني ومنتخب إيران كان البطل، والثانية في نسخة الكويت التي فزنها بها عام 1980.
واستدرك، خاتمًا تصريحه بالقول: “لكن نقول مجددًا إنّ هذه كرة القدم وكل شيء فيها ممكن ومتوقع، لذلك أعتقد أنّ المنتخب السعودي هو المرشح الأوفر حظًا من العرب لنيل اللقب ومن بعده المنتخب القطري ثم العراقي”.

اترك تعليق